الخميس، 13 أكتوبر 2016



Real steel

the people champion

نتيجة بحث الصور عن ‪real steel max‬‏فيلم أكثر من رأئع ، عثرت عليه بالصدفة بين مجموعة من الافلام ولكن كان له التاثير الاكبر من ينهم جميعاً ، الفيلم حماسي للغاية ، مضمونه عن مسابقة الربوتات [السومو] ، عن والد كان رجل ملاكم ناجح الا ان هُزم وازعن لتلك الهزيمة وتحول لصاحب ربوت ملاكم كعنوان أخر له ، ولكن الرسالة من بين الظروف ، كان فقط يحاول ان يُشغل نفسه وعقله عن التفكير بتلك الهزيمة ، ولم يكن مؤمن حقاً بما يفعله ، 11عام كان عمر بطل الفيلم الثاني ، ابنه الذي ذهب لاو لمرة للقائه في المحكمة فقط لتوقيع وصية التخلي عنه لخالته بعدما توفت والدته ، ولكن حيلة اخري وطمعاً في بعض المال ، اتفق علي حضانته لمدة 3 شهور لحين ترجع خالته من سفرها ، لم تكن مدة طويلة ولكنها كانت كفيلة بتغير مصيرهما معاً ، اثناء مغامرتهما معاً وجداه ، البطل الثالث لفيلمنا [the people champion ] وجداه في سوق الخردة ، شعر الفتي بصلة ما مع ذلك الربوت وحاول مما تعلمه منذ صغره عن العاب المقاتلة ومتابعة مبارايات القتال للربوتات ان يرعي ذلك الربوت ، وان يستغل امكانياته ، أثر علي والده ومباراه اثر اخري نجحا وعرف عنهم الكثير والكثير من الناس إلا ان حاولت صاحبة الربوت الحاصل علي لقب بطولة العالم [Real steel ] شراءه كاد والده ان يوافق ولكن اقنعه الفتي في النهاية وطلب مواجهه ذلك الربوت ، بطولة من 5 جولات كل جوله دقيقة ، مباراه حامية ، ربوت من الجيل الثاني ، قديم ، ضد روبوت ياباني مزود بأحدث التقنيات وافضل المواد للصنع ، جولة غثر جولة ويزيد الحماس ، مازال Atom الروبوت القديم صامداً واقفاً ، حتي الجولة ال3 كان اسمه هو فقط من يتردد من افواه الجمهور ، حتي الجولة الأخيرة ، وأخيراً ولااول مرة منذ تاريخ صنعه سقط [أزيوس ] بطل العالم ، كانت نتيجة الحكام فوزه ب 48 ضد 47 ، مازال حائزاً علي اللقب ولكن ، من يهتم وقد تمم تغير Atom to the people champion ، من يهتم وتلك الصلة بين والد خاسر تحول مرة اخر لملاكم عرف قيمة ان يكون والد بل وفاز بقلب فتي يكاد ان يكون عبقري عمره 11 عاماً وكذلك حصل الفتي علي والد يقاتل لأجله . الأداء ، التصوير الصوت والاماكنيات للفيلم أكثر من خيالية ...

نتيجة بحث الصور عن ‪Real steel‬‏


الاثنين، 10 أكتوبر 2016

    هل تفرح ...
*************
نتيجة بحث الصور عن ‪happiness‬‏
اغلب الاوقات عندما ابدأ في كره هؤلاء البشر من حولي ومما اراه واشاهده واسمع اخباره ، اجد نفسي اغلقت علي ذاتي وحبستها داخل اربع جدران [البيت ] لا اريد رؤية اي شخص ، كفاني بما نالني من تجارب سيئة ، وفي المرحلة التالية ادمي كرهاً من ذاتي ، لما انا بشر ، هؤلاء يعيثون فوضي وخراباً بينهم ، منهم من يخفي عيثه خلف لوحة اطارها ذهبي لامع ومرسوم عليها ابهي صورة للطبيعة ، ومنهم من يتاجر به علانية ولكن بكلام منمق دبلوماسي يتوه من لا يفهمه فيقع فريسة شباكه اللزجة ، البداية سيئة نعم ، ولكن لطالما أجهدت نفسياً جراء ذلك كله ، لذلك تمردت ، تمردت علي ذاتي ، واعتدت الامر وفهمت اللعبة ، الشر متواجد مذّ [آدم ] ، ذلك الشيطان القابع في أعماقنا وحولنا ، إن استسلمت له في أصغر أمر ، لم تسلم منه إلا بإرادة قوية ، أظن تلك الإرادة النابعة من داخلك علي اتفه الأشياء في حياتك ، كإبطالك الكافيين والنسكافيهات او توجيه وقتك بدل من مشاهدة اخبار الدمار يومياً للعمل علي مساعدة اشخاص اخرون ، اضحاك كبير في السن بدلاً من الضحك عن مشاهدة مسلسل متعاد او فيلم قد تشاهده في يوم اخر طالما توفر علي الانترنت ، استغلال مالك بدلاً من صرفه علي حقيبه لها براند لم تستطع قوله لثلاث مرات متتالية فقط لانها مشهورة ، الملايين من الامور ، لم اقل انني الان من الناجحين او بهم ثقة زائدة بالنفس ، ولكن مازلت احاول ، مازلت اتغلب علي لامور التافهه في حياتي واخرج من تحدي بدفعه لخوض التحدي التالي ، الايام تمر وكل يوم في حياتي فرصة للتغير ، فرصة للخروج من حصار الجدران الاربعة ، لعدم التأثر بكل اللامبالاه من حولي من هؤلاء البشر المتبلدين ، بل كلما اكرهم الأن كلما دفعت نفسي أكثر لأسعد واسعد غيري ، ولأضحك ...



السبت، 8 أكتوبر 2016


نتيجة بحث الصور عن ‪loving life‬‏

الخلطة المطلوبة 

//////***////

كثير من الخلافات تستمر نتيجة للهجة الكلام او بالأصح لنغمته ، من تجربتي الخاصة سأذكر ما يلي :
نتيجة لتمردي واراء المستفزة واسالتي الغير متوقعة احيانً كثيرة ، اضع نفسي في خلافات لا تنتهي ، ولنأخذ برجي [الحوزاء ] بعين الاعتبار هنا ، ستصلك رسالتي ، عنيدة متبلدة ، لساني قاسي ، ولا اترك النقاش الا اما ان اقتنع او اقنع مناظري ، ولكن علت حدة تلك الخلافات في حياتي وقتها كان لابد من [استراحة قصيرة ] ، بعدها علمت بعض مواطن الخطأ ، تيقنت أنني ان عاملت الغد كما اليوم ، ساعيش في دائرة مغلقة ، صارت نغمة صوتي متغيرة تناسب من اتناقش معه ، ان اردت انهاء موضوع ما الجأ لأسلوب التحوير الشرعي ، اتلكم في بعض الجوانب التي تعجب الأخر ولا تضرني بشئ ولا يضر تزين الكلام ببعض الافعال التي تعجب الاخر ، غن كان مديري ، فاتكلم بلهجة حانية وبوقفة منضطة تميل للخجل مقدار بسيط ، وإن كان والدي او والدتي او شخص من اسرتي او زوجي فالدلع لا ضروري هنا ولا استغناء عنه ، وغن كانت صديقتي/ صديقي ، فالمرح مطلوب ، السؤال كل حين يمهد الطريق ، الاعتذار البسيط يمحو شجارات غير مطلوبة نهائي ، الثقة بالنفس امر اساسي ، الترفيه عن الروح ، والإجابية كوب ماء بارد بصيف حار يهدأك ، هكذا صار جزء من حياتي افضل وصرت احبها أكثر ...

الخميس، 6 أكتوبر 2016



#خاطرة : (كالعادة من خضام تجربتي ورأي الخاص ) :

بين السفر لمدينة ساحلية والعودة لتلامس عينيك أرض الواقع وخاصة ان كان منزللك في مدينة من تلك المدن المصنفة كعشوائية ويكفي ان تبحث عن معني الكلمة ، اتكلم الأن ، كانت اطول مدة قضيتها بالمدينة الساحلية أمام البحر ، وعندما علمت بمدي طولها شعرت بالملل في البداية ، حتي الأن احاول تذكر اول 3 أيام فلا استطيع ، وخاصة مع تلك الموجة الحارة والتي تزداد في العين السخنة عن القاهرة ، قريتنا صغيرة خاصة فلا يتصادق هناك الا الشباب بلعب الكرة او السيدات للتسامر عصراً او الأطفال للعب طيلة اليوم ، وذلك ان كانت اسرتين جائوا منفردتين -تفاصيل ليست هامة الان - ؛ اغمض عيناي فأتذكر صوت هدير الامواج المتكسرة نهاراً علي الشاطئ والمستسلمة لرماله بصوت ناعم ليلاً ، انصت لصوت العصافير نهاراً عندما اتمشي مع والدتي كالأن ، اري تناثر النجوم وملئها لسماء ليله الساحر بميلاه رياح تحضنك داخلها ، المكان ، الجبال ، الطبيعة الخضراء الهدوء القراءة لروايات د/عبد الوهاب مطاوع وقواعد العشق الأربعون و في قلبي انثي عبرية وغربة الياسامين ومشاهدة بعض الفيديوهات الهندسية في غرفتي عند اشتداد الحر ، عالم اخر نكرته في البداية لإلزامي هناك بإرتداء الحجاب واللبس المعارض قليلاً لأرتفاع الحرارة ان أردت الخروج لممارسة الرياضة اوالتجول بالقرية قرب ال10ص او حتي بالليل فألجئ لغرفتي بالشالية ، بالإضافة لعدم تقدير تلك اللحظات ورميها بلا اهتمام حتي وعيت وعلمت انه حتي وإن كنت وحدي لا سبب يمنعني من الاستسلام لذلك النداء فخرجت ، تنشقت عبير الهواء تنسمت هفيف النسيم شعرت بحنين الراحة داخل تلك القوقعة الخلابة وقيمت كل لحظة وشعرت بها لتُخلد داخل ذاكرتي لإني أعلم انه بفعل ذلك فقط سأتذكرها عندما تمتزج بعاطفتي وتؤثر بي واستمع لها ، وعدت ب15 يوماً لبيتي قضيت يومين داخل جدار غرفتي امام شاشة اللاب والاكل المستمر وتصفح الفيس بوك وكأني اشتقت لكل ذلك ولكن الأن عندما أفكر ، حقاً عدت لأقتل ذاتي مرة اخري ، ولم افق الا عندما خرجت لاول مرة منذ العودة للبلكونة في ذلك الوقت في البداية صدمتني رائحة الهواء المكبل بروائح تحضير الاف الوجبات من ورشة الكشري باول الشارع او عوادم السيارات العابرة به او دخان السجائر الصباحية للأستيقاظ الزائف ولكن اعطيت فرصة ، فجذبني صوت اعتدته العصافير نفس الصوت اخذني ، ونظرت لسماء رغم ضيق مساحة اسراق النظر إليها الا انه جمال كافي ليُريح النفس ، حيو روحي جدار العمارة المقابلة لبيتنا ، ان انشط اتحرك فالواقه امامي كالجدار يجب التحرك لضيق المساحة داخله يجب التفكير والعمل وليس الأسترخاء والكسل ،
الخلاصة : عيش اللحظة لتتذكرها حقاً ؛ اين ذهبت أعط لواقعك فرصة فستجد به امور تريح روحك قبل نفسك ؛ افصل بين وقت اسجمامك ووقت عملك واعط لكل ذي حق حقه ...
دمتمم في رعاية الله وأمنه ...



#لحظة_حنين : 
(دخلت لغرفتها ، لم تنظر حولها ، فهي تتذكرها بأدق تفاصيلها ، تتذكر شكل سريرها والذي لازمها أكثر من 16سنة سرير طفولتها واواخر مراهقتها عليه تكلمت مع اول شاب عرفته وعليه اسمتعت لشتي أغاني الحب والحزن ، عليه شاهدت مختلف الدرامات الكورية واليابانية ، مهما اختلفت زاوية وقوعه في الغرفة ، كان دائماً الكاتم لدموعها المنهمرة كسيل المطر الغدار ، الصديق الوفي للحظات نومها وتجربتها لعوالم مختلفة تجمع بين الواقع والخيال ما تم تسجيله من حقيقه في عقلها الباطن وما أملت ان تعيش داخله ، ما تصورته حين قرات تلك الروايات والكتب وما طبع في عقلها عند انصاتها لقصة او حكاية التقطتها أذنها من الراديو النادر الاستماع اليه سوي في تلك اللحظات ، تلك الوسادة الصغيرة تعرفها أشد المعرفة ، كانت اول طفل في حياتها اول من لامس دفء حضنها بين ذراعيها ، من اشعرها بالأمان ، وخفف من وطاءة وحددتها تلك وإن كانت هي من وضعت نفسها داخل إطارها بمحض إرادتها أوقات كثيرة حتي غلبها بطابعه الإنطوائي ، وضعت الكتاب الصغير الذي بين يديها علي تسريحتها ببطئ وكانها خائفة الا تكون هنا فيقع ارضاً ، تلك من طالما شاركتها مختلف لحظاتها ، تلك المراة من قاس غضبها وتغيرت لتجئ ما تعرفها جمالها او تصارحها بتوسطه ، امامها شعرت بتوتر اول مقابلة عمل او قبل ذلك قلق إمتحاناتها الجامعية ، كانت اخري من شاركها كابوس الثانوية العامة ولكنها انتقلت لشقة أخري بنفس العمارة بنفس الشارع ونفس المنطقة ماخيب ظنها كثيراً ، ولكن اعتادت الامر ظاهرياً واملت بل عزمت انها لن تتزوج سوي من سيخرجها لحي راقي بمنطقة راقية لا تسمع بها ما تتنقله الألسنة بتلك المنطقة العشوائية او تلاقي فيه الخوف الشديد من كثرة كلابها الضالة ، ولكن تلك المرأة الجديدة من أكتشفت اعماق داخلها ولاقت اعترافتها والتي لا يعلمها للان سوي هيا ومذكراتها الكثيرة ، اخذت تغمض عينيها وتتحس بأطراف أناملها زجاجها وكأنها تتعرف كفاقدة نعمة البصر ملامح اميرها ، فهنا تمعنت هيا بوجهها ، وهنا جلست تتخيل شكل زوجها هيا ، وهنا اكتشف تورد وجنتيها عندما أخبرها احدهم بصفة حميدة داخلها واشاد بها ، يالله ياله من شعور ، جلست علي الكرسي بجانبها ، تحسست جانبيه وغاصت في ذكرياته هو الاخر ، صور كثيرة مرت في عقلها عن كل شبر في تلك الغرفة عن كل قصصاة ورق طلت بها جدارنها ، كانت دائمة وضع الكثير والكثير منهم علي تلك الجدران ، وكعادة قديمة عندها كانت مختلف الكتب تتناثر في كل مكان في الغرفة فأمسكت أحدهم وبلا ان تعرف عنوانه فتحته واخذت تقرأ ، فعادت هنا لمختلف السنوات قبل تلك اللحظة ، ما كانت في امس الحاجة اليه ، عادت هنا لذكريات اختارتا هيا لتعود اليها ، غاصت في جمله وسطوره بلا شعور بالوقت وتراكيبه المختلفة ...




نظرات كثير من الناس نجدها تلحقنا بالمرصاد كلما خطت اقدامنا الشارع حتي إن كانت تنتقل تلك النظرات من اشخاص لغيرهم في اقل من 10 ثواني ، ولكن إن فكرنا قليلاً سنجد اننا أيضاً ممن تحتويها كلمة [ناس] ، جميعنا كذلك إلا من رحم ربي وهداه ، ولكن إن كانت تلك الطريقة ستقيضك وتجعلك انتِ فتاتي تنظري في المرأة أكثر من الوقت الازم لتتاكدي من ان هيأتك معتدلة فوقتها لم تكن أسطورة [كوكو شانيل ] متواجدة الان ، لأنها علمت بذلك السر وقررت إخضاعه وليس الخضوع له ، فكل ما هو غريب للناس اليوم بعد الأعتياد سيحاول منهم من يقلده غداَ او حتي سيمرروه ويطويه طي الذكري الماضية -حديث اليوم ذكري الماضي- ، انت وانتِ لن يُفيدكم التقيد والإحباط او حتي الفرح بنظرات وأراء الاخرون اليكم او انتم اليهم ، لن يحي احد منهم حياتك انت لن يواجه مشاكلك انت لن يفرح ويسعد قلبه بدلاً عنك ، كنت انت مركز حياتك واخضع الأخرين لمصلحتك وفائدتك واكسر ذلك القيد كاخرين سبقوك بالفعل وفعلوا ، حتي لو ظننت ان الوقت تاخر ، لا يتأخر الوقت أبداً حتي توافيك المنية وتنتقل روحك للرفيك الاعلي علي رأي الست [شويكار] ، يلا صباحكو فرح وإنبساط وتفاؤل :D :D

الأربعاء، 5 أكتوبر 2016

نتيجة بحث الصور عن ‪the power woman‬‏

قالو زمان : (لا يفل الحديد إلا الحديد ) ، وعلي نفس المبدأ نتعامل نحن البشر اوقاتاً ، فلا يَضعف المرأة إلا مثيلتها ، وكذلك تجد قوتهن بجمعهن ، من ادغال المترو التقط لكم قصة اليوم ،

لافته فوق أحد عربيات المترو مدون عليها [للسيدات فقط بعد 9 م ] ، كانت تلك اللافته بطلة قصتنا ، بعد ال10.30 لا يدقق ولا يهتم الكثيرون بالتفاصيل واللوائح والمبادئ ، كل ما يهمهم العودة للمنزل او قصد المكان المقصود بعد يوم طويل ، ركبت من محطتي ولم اتكلم ، وضعت سماعات الهيدفون فوق اذناي وشرعت ان اضغط لبدأ الأغاني فجذب انتباهي سيدة تنصدم برجل وهي تحاول الركوب ، وما ان اغلق الباب حتي كانت تصيح به ولما هو راكب هنا ، فأنضمت لها فتاه اخري لتتحدث عن اللافته ، وانسة اخري أممت علي كلامها وانضمت للحوار ، وما ان وصلنا للمحطة التالية حتي كان اكثر من 10 نساء يحاولون انزال جميع ال [ون] من عربة المترو ولكن جاءت محاولتهن الأولى بالفشل ولكن في المحطة التالية وبعد 10ق تقريباً وحولهن بين اغلاق باب العربة ومناداة الصبي المكلف بحراسة المترو جاء النصر المحقق ، ولم يزين داخل العربة بعد ذلك حتي تفرقوا الا الابتسامات ذات المغزى .

كانت هناك سيدة اظن انها تجاوزت ال40 ، ولكن مازال تمرد الشباب يلتف بروحها فطبع علي ملابسها ، كانت ضد كل ما يحدث وحجتها الميكروباصات المختلطة المزدحمة بطريقة غير منطقية ، وقليلاً من يتكلمون ، وهنا الرجال في العربة يركبون بجانب أسرتهم ، ولا يقصدون اي [ات] في امر اخر ، صراحة كنت منسحبة من الموضوع ، وفقط ابتسمت اليها لأستمع أخيرا للأغاني في هاتفي واحاول جاهدة ان أفكر فيما نسيت ماهو .